هل تجيد/ين التقنية الحديثة ؟
تضطلع التربية بدور كبير في مجال التنمية الشاملة وذلك باستثمار التقنية في المجال التربوي استجابة لمتطلبات عصر المعلومات من خلال استغلال ما أنتجته ثورة التقدم التكنولوجي في مجال التربية والتعليم؛ذلك القطاع الذي يعدّ من أكثر القطاعات التي تحتاج إلى تعزيز دور التقنية في مؤسساته، فهو الوحيد المعني بإعداد الأجيال المؤهلة لقيادة الأمة،ودفع عجلة التطوير فيها.
وتتلخص أهمية استخدام التقنية في التعليم فيما يلي :
1.توفير وسائل مرنة لتمثيل ما يتعلمه الطلاب .
2.دعم بناء المعرفة عند المتعلمين .
3.دعم التعلّم عن طريق العمل .
4.استكشاف المعرفة .
5.توفير تعلم أعمق وأكبر أثراً ويبقى زمناً أطول.
6.إثارة اهتمامات الطلاب وهواياتهم ، وتجديد نشاطهم ،ومشاركتهم ، وإشباع حاجاتهم للعلم.
7.رفع إنتاجية المؤسسات التعليمية وتحسين مستوى الخريجين.
8.توفير جو نفسي وتربوي في الصفوف الدراسية وداخل المعامل ومراكز مصادر التعلم.
9.تقليل الزمن المستغرق في نقل المعلومات والمهارات والخبرات للطلاب.
10.إتاحة الفرصة لمتابعة نقاط الضعف والقوة عند الطلاب ، وتقديم تغذية فورية .
11.المساعدة على تخطي حدود الزمان والمكان و الإمكانيات المادية.
12.دعم الحوار والتعاون بين المتعلمين ..
13.تقوي العلاقة بين المتعلم والمعلم وبين المتعلمين أنفسهم إذا أحسن استخدامها بفاعلية وكفاءة .
14.تحسين نوعية التعليم ورفع فاعليته .
وبدورنا نطالب إدارتنا الموقرة في توفير تلك التقنيات في مدارسنا لتنشئة جيل تقني واعي بكل ماهو جديد .
(مع أطيب الأمنيات)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق